الأخرويات كعلم دراسة الأمور الأخيرة
nav
search
globe
monitor
monitor
globe
arrow left

خيارات متقدمة للبحث

إضافة أو حذف أو تحرير مصطلحات البحث:

أي من هذه الكلمات
كل هذه الكلمات
عبارة محددة
Select resource types:
أسئلة وإجابات
فيديو
يجب أن تعرض النتائج:
تفاصيل كاملة
أسماء الكاتب فقط

  Share

الأخرويات كعلم دراسة الأمور الأخيرة

السؤال:
ما هو علم الأخرويات؟
الإجابة:
هو ببساطة، دراسة الأمور الأخيرة. ولكن الأمر يصبح شائك عندما يبدأ المرء بتطبيق هذا على الكتاب المقدس. لدينا، في العهد القديم، عدد من النصوص التي تتحدث عما سيحدث في الأيام الأخيرة، أو في آخر الأيام- يوجد تعبيرات مترادفة- وهي تشتمل بشكل نموذجي على النصرة، مجيء المسيا وانتصاره على الأمم الوثنية، وتحول الأمم، وانضمامهم لإسرائيل، وانتشار السلام. يسبق هذا الاسترداد بشكل مباشر في الأيام الأخيرة هو وجود الخصم. يتحدث دانيال عن إنسان الخطية والذي سيأتي في آخر الأيام. وسينشر التعاليم الخاطئة. ويضل إسرائيل ويضل الأمم. وبالتالي، فكل هذا سيحدث في الأيام الأخيرة. يقدم لنا العهد الجديد هذا المفهوم المدهش بأن الأيام الأخيرة قد بدأت بالفعل. إنها الساعة الأخيرة. تمت القيامة. وعندما نذهب لسفر الرؤيا، نرى ذلك حادث حولنا. في الحقيقة، يدّعي يوحنا في الإصحاح الأول أنه شريك في ضيقة الملكوت. أي أنه يشترك في كل من ضيقة نهاية الزمان وملكوت آخر الأيام. وهكذا، نرى أن سفر الرؤيا، لا يُعنى فقط بالأمور الأخيرة قبل السماوات الجديدة والأرض الجديدة، بل هو يهتم أيضًا بالأمور التي بدأت بالفعل من القرن الأول وحتى اليوم. فقد بدأ كل شيء.

أجاب على هذا السؤال:

Dr. Benjamin Gladd is Assistant Professor of New Testament at Reformed Theological Seminary in Jackson, MS.